ووصف متحدث عسکری إسرائیلی الإجراء بالروتینی، رافضا إعطاء أیة تفاصیل بشأن توسیع مناطق القبة الحدیدیة المخصصة لاعتراض الصواریخ قصیرة المدى.
ونشرت إسرائیل تلک البطاریات إلى جانب بطاریات "باتریوت" المنصوبة منذ سنوات فی شمال إسرائیل.
وتشیر مصادر إعلامیة إلى أن قرار تل أبیب الأخیر یتزامن مع تصعید لهجتها باللجوء إلى عمل عسکری مباغت یحول دون وقوع أسلحة سوریة الکیمیائیة بید الجماعات المسلحة.